(أف)
قد جاء في الخصائص لابن جنيّ:
أفَّ: اسم الضجر، وفيه ثماني لغات أفِّ وأفٍ وأفَّ وأفٌ وأفَّ وأفَّا وأفّي ممال، وهو الذي تقول فيه العامة: أفي، وأف خفيفة.
والحركة في جميعها لالتقاء الساكنين. فمن كسر فعلى أصل الباب، ومن ضم فللإتباع ومن فتح فللاستخفاف، ومن لم ينوّن أراد التعريف، ومن نوّن أراد التنكير.
فمعنى التعريف: التضجر، ومعنى التنكير: تضجرا.
ومن أمال بناه على فعلى.
ا.هـ
جاء في كتاب ابن دريد جمهرة اللغة :
طبب
ومن معكوسه: رجل طَبّ بالشيء: حاذق به. ومنه اشتقاق الطبيب. ومن أمثالهم: " من أحَب طَبَّ " ، أي تأتَّى لأموره وتَلَطَّف لها. وفحل طَبّ: إذا كان بصيراً بالضوابع من الأوابي. والطِّبّ: السِّحر. قال ابن الأسلت:
ألا مَن مُبلِغ حسّانَ عني ... أطِب كان داؤك أم جنونُ
وفي الحديث: طُب النبي صلى اللّه عليه وآله وسلم، أي سُحر. ورجل مطبوب، أي مسحور.
والطِّبَّةُ، وقالوا: الطُّبَّة، وهي القطعة من الأدم المربَّعة أو المستديرة، وستراها في بابها إن شاء الله. وربما سمّيت القطعة من الأدم التي في حاشية السًّفرة أو حرفِ الدلو: الطِّبَّة، والجمع الطِّباب. وقال الشاعر - هو أسامة بن الحارث الهذلي:
أرَتْه من الجَرْباء في كل موقِفٍ ... طِباباً فمأواه، النَّهارَ، المَراكدُ
يصف حمار وحشٍ خاف الطِّراد فلجأ إلى جبل فصار في بعض شِعابه فهو يرى السماء مستطيلة. وقال الآخر:
وسد السماءَ السجنُ إلاّ طِبابة ... كتُرْس المُرامي مُسْتَكِفًّا جُنوبُها
فذاك رأى السماء مستطيلة لأنه في شِعب جبل، وهذا رآها مستديرة أو مربَّعة لأنه في السجن.
قال الأصمعي : الأضحِيّة فيها أربع لغات : " أُضْحِيَّة و إِضْحِيَّة " و جمعها أَضاحِيّ
و " ضَحِيَّة " و جمعها ضَحايا ، و " أَضْحاة " و جمعها أضْحى ، و به سمي يوم الأضحى ،
و جاء في الحديث : " إنَّ على كلَ امرئٍ في كل عامٍ أضْحاةً و عتيرة "
الرِّضاع والرَّضاع فتحا وكسرا
الحَيْضة والحِيضة فتحا الحاء وتسكين الياء الأصلية , وكسر الحاء وتكسين الياء المعتلى .
في (إبراهيم) ست لغات:
أحدها: إبراهيم وهي اللغة الفاشية،والثّانية:إبراهمُ والثّالثة:إبراهمَ،والربعة:إبراهيم،والخامسة:إبراهام ،والسّادسة:أبرهم.
قالَ عبد المطلب:
عذتُ بما عاذ به إبراهم ... مستقبل الكعبة وهو قائم
رأيته قَبَلاً و قِبَلاً و قُبُلاً أي : معاينة .
و ( العُمْر و العَمْر و العُمُر )
و ( العُصْر و العَصْر و العُصُر ) أي : الدهر .
و ( الوَلَد و الوُلْد و الوِلْد )
بوركتم جميعا .
المَشْطُ و المِشْطُ و المُشْطُ .
الفَتْكُ و الفِتْكُ و الفُتْك : أنْ يقتُلُ الرجلُ مجاهرةً .
و رجُلٌ ذو طَبٍّ و طِبٍّ و طُبٍّ أي : حِذْق .
ومن ذلك لَدُنْ وفيه ثماني لغاتٍ وهي لَدُنْ ولُدُنْ ولَدَى ولَدُ ولَدْنِ ولُدْنِ وَلْد ولَدىً ومعناها عند وهي مبنية مع دخول حرف الجرِّ عليها .
الكتاب : المخصص ابن سيده.
وقال أبو إسحاق: في لَدُن لُغاتٌ يقال: لَدُ، ولَدُنْ، ولَدْن، ولَدَى، ولَدَنْ والمعنى واحد
الكتاب : تهذيب اللغة الأزهري
وردَ في لفظة (سُوَى)أربعُ لغاتٍ:
1- (سِوَى) بكسر السين مع القصر
2- (سُوَى) بضمِّ السين مع القصر
3- (سَواء) بفتح السين مع المد
4- (سِواء) بكسر السّين مع المد
( الزِّجَاج و الزَّجاج و الزُّجَاج )
( النَّخاع و النِّخاع و النُّخاع ) و هو الأبيض الذي في جوف الفَقار .
عن أبي زيد : ( نحنُ منكم بَرَاء و بُرَاء و بِرَاء )
قال أبو علي محمد بن المستنير ابن الميرزا النحوي اللغوي البصري المعروف بقطرب ، وقد أخذ العلم عن سيبويه ، وعن جماعة من العلماء البصريين في اللغة المثلثة .
دَعَوْت(1) رَبي دَعْوَة لمَا أتَى بالدِّعْوَةِ(2) = فَقُلْت عِنْدي دُعْوة(3) إِنْ زُرْتني في رَجبِ
بِالْفَتْحِ للهِ دَعَا وَالْكَسر في الأَصْل ادَّعا = وَالضَّم شَئٌ صُنِعا لِلأَكْل عِنْدَ الطَّربِ
(1)دَعَوْتُ : بالفتح دُعَاءُ
(2)دِّعْوَة : بالكسر أصل الادِّعَاء
(3)دُعْوَة : بالضم طعام صنع للأكل .
كلَّمْتُه بِحَضْرَة فلان و حِضْرَة و حُضْرَة .
صَفْوَة الشيء و صِفْوَة و صُفْوَة .
قد جاء في الخصائص لابن جنيّ:
أفَّ: اسم الضجر، وفيه ثماني لغات أفِّ وأفٍ وأفَّ وأفٌ وأفَّ وأفَّا وأفّي ممال، وهو الذي تقول فيه العامة: أفي، وأف خفيفة.
والحركة في جميعها لالتقاء الساكنين. فمن كسر فعلى أصل الباب، ومن ضم فللإتباع ومن فتح فللاستخفاف، ومن لم ينوّن أراد التعريف، ومن نوّن أراد التنكير.
فمعنى التعريف: التضجر، ومعنى التنكير: تضجرا.
ومن أمال بناه على فعلى.
ا.هـ
جاء في كتاب ابن دريد جمهرة اللغة :
طبب
ومن معكوسه: رجل طَبّ بالشيء: حاذق به. ومنه اشتقاق الطبيب. ومن أمثالهم: " من أحَب طَبَّ " ، أي تأتَّى لأموره وتَلَطَّف لها. وفحل طَبّ: إذا كان بصيراً بالضوابع من الأوابي. والطِّبّ: السِّحر. قال ابن الأسلت:
ألا مَن مُبلِغ حسّانَ عني ... أطِب كان داؤك أم جنونُ
وفي الحديث: طُب النبي صلى اللّه عليه وآله وسلم، أي سُحر. ورجل مطبوب، أي مسحور.
والطِّبَّةُ، وقالوا: الطُّبَّة، وهي القطعة من الأدم المربَّعة أو المستديرة، وستراها في بابها إن شاء الله. وربما سمّيت القطعة من الأدم التي في حاشية السًّفرة أو حرفِ الدلو: الطِّبَّة، والجمع الطِّباب. وقال الشاعر - هو أسامة بن الحارث الهذلي:
أرَتْه من الجَرْباء في كل موقِفٍ ... طِباباً فمأواه، النَّهارَ، المَراكدُ
يصف حمار وحشٍ خاف الطِّراد فلجأ إلى جبل فصار في بعض شِعابه فهو يرى السماء مستطيلة. وقال الآخر:
وسد السماءَ السجنُ إلاّ طِبابة ... كتُرْس المُرامي مُسْتَكِفًّا جُنوبُها
فذاك رأى السماء مستطيلة لأنه في شِعب جبل، وهذا رآها مستديرة أو مربَّعة لأنه في السجن.
قال الأصمعي : الأضحِيّة فيها أربع لغات : " أُضْحِيَّة و إِضْحِيَّة " و جمعها أَضاحِيّ
و " ضَحِيَّة " و جمعها ضَحايا ، و " أَضْحاة " و جمعها أضْحى ، و به سمي يوم الأضحى ،
و جاء في الحديث : " إنَّ على كلَ امرئٍ في كل عامٍ أضْحاةً و عتيرة "
الرِّضاع والرَّضاع فتحا وكسرا
الحَيْضة والحِيضة فتحا الحاء وتسكين الياء الأصلية , وكسر الحاء وتكسين الياء المعتلى .
في (إبراهيم) ست لغات:
أحدها: إبراهيم وهي اللغة الفاشية،والثّانية:إبراهمُ والثّالثة:إبراهمَ،والربعة:إبراهيم،والخامسة:إبراهام ،والسّادسة:أبرهم.
قالَ عبد المطلب:
عذتُ بما عاذ به إبراهم ... مستقبل الكعبة وهو قائم
رأيته قَبَلاً و قِبَلاً و قُبُلاً أي : معاينة .
و ( العُمْر و العَمْر و العُمُر )
و ( العُصْر و العَصْر و العُصُر ) أي : الدهر .
و ( الوَلَد و الوُلْد و الوِلْد )
بوركتم جميعا .
المَشْطُ و المِشْطُ و المُشْطُ .
الفَتْكُ و الفِتْكُ و الفُتْك : أنْ يقتُلُ الرجلُ مجاهرةً .
و رجُلٌ ذو طَبٍّ و طِبٍّ و طُبٍّ أي : حِذْق .
ومن ذلك لَدُنْ وفيه ثماني لغاتٍ وهي لَدُنْ ولُدُنْ ولَدَى ولَدُ ولَدْنِ ولُدْنِ وَلْد ولَدىً ومعناها عند وهي مبنية مع دخول حرف الجرِّ عليها .
الكتاب : المخصص ابن سيده.
وقال أبو إسحاق: في لَدُن لُغاتٌ يقال: لَدُ، ولَدُنْ، ولَدْن، ولَدَى، ولَدَنْ والمعنى واحد
الكتاب : تهذيب اللغة الأزهري
وردَ في لفظة (سُوَى)أربعُ لغاتٍ:
1- (سِوَى) بكسر السين مع القصر
2- (سُوَى) بضمِّ السين مع القصر
3- (سَواء) بفتح السين مع المد
4- (سِواء) بكسر السّين مع المد
( الزِّجَاج و الزَّجاج و الزُّجَاج )
( النَّخاع و النِّخاع و النُّخاع ) و هو الأبيض الذي في جوف الفَقار .
عن أبي زيد : ( نحنُ منكم بَرَاء و بُرَاء و بِرَاء )
قال أبو علي محمد بن المستنير ابن الميرزا النحوي اللغوي البصري المعروف بقطرب ، وقد أخذ العلم عن سيبويه ، وعن جماعة من العلماء البصريين في اللغة المثلثة .
دَعَوْت(1) رَبي دَعْوَة لمَا أتَى بالدِّعْوَةِ(2) = فَقُلْت عِنْدي دُعْوة(3) إِنْ زُرْتني في رَجبِ
بِالْفَتْحِ للهِ دَعَا وَالْكَسر في الأَصْل ادَّعا = وَالضَّم شَئٌ صُنِعا لِلأَكْل عِنْدَ الطَّربِ
(1)دَعَوْتُ : بالفتح دُعَاءُ
(2)دِّعْوَة : بالكسر أصل الادِّعَاء
(3)دُعْوَة : بالضم طعام صنع للأكل .
كلَّمْتُه بِحَضْرَة فلان و حِضْرَة و حُضْرَة .
صَفْوَة الشيء و صِفْوَة و صُفْوَة .
السبت 07 نوفمبر 2015, 3:30 pm من طرف alimaza
» جسر سان فرانسيسكو-أوكلاند
الخميس 18 سبتمبر 2014, 10:36 pm من طرف مؤسس المنتدى
» هندسة - الصف الثاني الاعدادي - مراجعة عامة الجزء الثاني
الخميس 18 سبتمبر 2014, 9:44 pm من طرف مؤسس المنتدى
» توابع خسارة السوبر .. 3 دقائق "نفسنة" زملكاوية علي الأهلي
الخميس 18 سبتمبر 2014, 9:38 pm من طرف مؤسس المنتدى
» 19 سبتمبر
الخميس 18 سبتمبر 2014, 9:16 pm من طرف مؤسس المنتدى
» دفتر اليومية الامريكي مصمم بواسطة برنامج ال Excel بالعربي والانجليزي
الخميس 18 سبتمبر 2014, 9:11 pm من طرف مؤسس المنتدى
» اكبر عضو فى جسم الانسان
الخميس 20 ديسمبر 2012, 7:18 pm من طرف mohamed khafagy
» لماذا ماء الاذن مر وماء العين مالح وماء الفم عذب
الخميس 20 ديسمبر 2012, 7:15 pm من طرف mohamed khafagy
» اذا قرصت نمله لاتقتلها بل اشكرها
الخميس 20 ديسمبر 2012, 7:06 pm من طرف mohamed khafagy
» لماذا تهاجر الطيور على شكل سبعه
الخميس 20 ديسمبر 2012, 7:03 pm من طرف mohamed khafagy
» خطورة إبقاء نصف بصلة في الثلاجة!
الخميس 20 ديسمبر 2012, 6:59 pm من طرف mohamed khafagy
» اتفاق مبدئي بين الداخلية واتحاد الكرة على عودة الدوري 24 أغسطس
الجمعة 19 أكتوبر 2012, 4:15 pm من طرف سيد النشار
» اتحاد الكرة يؤكد عودة الدوري في موعده المحدد
الأحد 15 يوليو 2012, 1:34 pm من طرف mohamed khafagy
» وزارة الداخلية ترفض عودة الدوري
الأحد 15 يوليو 2012, 1:26 pm من طرف mohamed khafagy
» حمادة طلبة يوقع للزمالك الأحد واحتمالات لمشاركته أمام الأهلي
الأحد 15 يوليو 2012, 1:24 pm من طرف mohamed khafagy