ستكون المواجهة العاشرة بين البرازيل وهولندا، ففازت الأولى ثلاث مرات في السابق والثانية مرتين، فيما انتهت المواجهات الأربع الأخرى بالتعادل. لم يتغلب المنتخب الأوروبي على نظيره الأميركي الجنوبي منذ أن فاز عليه عامي 1963 و1974.
تواجه الطرفان في 3 مناسبات خلال نهائيات كأس العالم، وكانت الأولى خلال الدور الثاني (مجموعات) من نسخة 1974 عندما فاز المنتخب البرتقالي بهدفين نظيفين سجلهما يوهان نيسكينز ويوهان كرويف ليمهدا الطريق لبلادهما من اجل التأهل إلى النهائي. وثأر البرازيليون لهذه الخسارة في الدور ربع النهائي من مونديال 1994 بفوزهم 3-2 وجاءت الأهداف الخمسة في الشوط الثاني عبر روماريو وبيبيتو وبرانكو من جهة المنتخب الفائز ودينيس بيركغامب وارون وينتر من الجهة المقابلة. وفي مونديال فرنسا 1998، سجل رونالدو وباتريك كلويفريت هدفين المنتخبين في المباراة التي انتهت بالتعادل 1-1 في الدور نصف النهائي واحتكم الطرفان إلى التمديد ثم إلى ركلات الترجيح التي ابتسمت للبرازيليين.
واجه مدرب البرازيل الحالي كارلوس دونغا المنتخب الهولندي في ثلاث مناسبات عندما كان لاعبا، وساهم قائد "سيليساو" في فوز منتخب بلاده 1-صفر وديا في روتردام، قبل أن يقود أيضا بلاده للفوز 3-2 في ربع نهائي مونديال 1994. والمفارقة أن دونغا كان آخر لاعب نفذ ركلة الترجيح الرابعة والأخيرة خلال الدور نصف النهائي من مونديال 1998 ليقود بلاده إلى المباراة النهائية حيث خسرت أمام فرنسا صفر-3.
25 من الانتصارات ال67 التي حققتها البرازيل في نهائيات كأس العالم جاءت بفارق ثلاثة أهداف أو أكثر.
بفضل فوزها على سلوفاكيا 2-1 في ربع النهائي، رفعت هولندا رصيدها من الانتصارات إلى 50% من المباريات التي خاضتها في كأس العالم. ويعتبر المنتخب الهولندي الذي حل وصيفا عامي 1974 و1978، من بين 5 من المنتخبات التي خاضت 30 مباراة أو أكثر في النهائيات وخرجت فائزة بـ50% من هذه المباريات على الأقل.
لم تتلق هولندا سوى هدفين في النسخة الحالية وكانا من ركلتي جزاء نفذهما الكاميروني صامويل ايتو والسلوفاكي روبرت فيتيك.
تخوض البرازيل غمار الدور ربع النهائي للمرة الخامسة على التوالي. وتعود المرة الأخيرة التي فشل فيها المنتخب البرازيلي في الوصول إلى ربع النهائي إلى مونديال 1990 عندما أخرجتها الأرجنتين بالفوز عليه 1-صفر خلال الدور الثاني.
هذه المرة الأولى التي تتأهل فيها هولندا إلى الدور ربع النهائي منذ 12 عاما لان المنتخب البرتقالي كان خرج من الدور الثاني في مونديال ألمانيا 2006 بخسارته أمام البرتغال صفر-1، وغاب عن نهائيات مونديال 2002 في كوريا الجنوبية واليابان.
لم تذق البرازيل طعم الهزيمة بعد احتكامها إلى التمديد خلال نهائيات كأس العالم، ففازت مرة واحدة (6-5 ضد بولندا عام 1938) وتعادلت في الخمس الأخرى فاحتكمت في ثلاث منها إلى ركلات الترجيح. ولم يخسر أبطال العالم خمس مرات سوى مرة واحدة في ركلات الترجيح وكانت خلال الدور ربع النهائي لمونديال المكسيك 1986 أمام فرنسا، فيما فازوا في المناسبتين الأخريين في نهائي مونديال 1994 ضد ايطاليا ونصف نهائي مونديال 1998 ضد هولندا.
في المقابل، لم تخرج هولندا فائزة من أي مباراة احتكمت فيها إلى التمديد، إذ خسر البرتقاليون مرتين بعد التمديد عام 1930 ضد تشيكوسلوفاكيا صفر-3 وعام 1978 ضد الأرجنتين 1-3 في النهائي، إضافة إلى خسارتهم بركلات الترجيح أمام البرازيل في نصف نهائي 1998.
الفوز الذي حققته هولندا على سلوفاكيا كان الثامن لها على التوالي، وهو رقم قياسي للمنتخب البرتقالي الذي حقق في النسخة الحالية أربعة انتصارات على التوالي فعادل أيضا رقمه القياسي الذي حققه في نسخة 1974. وحافظ الهولنديون على سجلهم الخالي من الهزائم للمباراة الثالثة والعشرين على التوالي، وهو أيضا أفضل سلسلة في تاريخهم. لم يذق رجال المدرب بيرت فان مارفييك طعم الهزيمة منذ سقوطهم في ايندهوفن أمام المنتخب الاسترالي 1-2 وديا في السادس من ايلول/سبتمبر 2008.
بدورها، لم تذق البرازيل طعم الهزيمة في 10 مباريات على التوالي، وتعود الخسارة الأخيرة لرجال دونغا إلى 11 تشرين الأول/أكتوبر 2009 عندما سقطوا أمام بوليفيا 1-2 في التصفيات المؤهلة لجنوب أفريقيا 2010. ومنذ حينها حقق المنتخب الأميركي الجنوبي 8 انتصارات وتعادلين.
سيتواجه البرازيليان جوليو سيزار ومايكون مع الهولندي ويسلي سنايدر، زميلهما في انتر ميلان الايطالي الذي توج خلال الموسم المنصرم بثلاثية الدوري والكأس المحليين ومسابقة دوري أبطال أوروبا. كما ستجمع هذه المواجهة بين تياغو سيلفا ويان كلاس هونتيلار اللذين لعبا جنبا إلى جنب الموسم الماضي في ميلان الايطالي، كما الحال بالنسبة لصانعي العاب البرازيل كاكا وهولندا رافايل فان در فارت اللذين يلعبان معا في ريال مدريد الاسباني.
هذه المرة الأولى منذ 12 عاما التي يسجل فيها المنتخب البرازيلي هدفا عبر لاعب خاض الموسم الماضي في الدوري المحلي، وكان هذا اللاعب روبينيو ضد تشيلي وقد أمضى مهاجم ريال مدريد ومانشستر سيتي السابق الموسم الماضي مع سانتوس على سبيل الإعارة من النادي الانكليزي، وهو حذا حذو مهاجم بوتافوغو بيبيتو الذي سجل في المباراة التي فازت بها البرازيل على الدنمارك 3-1 في الثالث من تموز/يوليو 1998 خلال ربع نهائي مونديال فرنسا.
تواجه الطرفان في 3 مناسبات خلال نهائيات كأس العالم، وكانت الأولى خلال الدور الثاني (مجموعات) من نسخة 1974 عندما فاز المنتخب البرتقالي بهدفين نظيفين سجلهما يوهان نيسكينز ويوهان كرويف ليمهدا الطريق لبلادهما من اجل التأهل إلى النهائي. وثأر البرازيليون لهذه الخسارة في الدور ربع النهائي من مونديال 1994 بفوزهم 3-2 وجاءت الأهداف الخمسة في الشوط الثاني عبر روماريو وبيبيتو وبرانكو من جهة المنتخب الفائز ودينيس بيركغامب وارون وينتر من الجهة المقابلة. وفي مونديال فرنسا 1998، سجل رونالدو وباتريك كلويفريت هدفين المنتخبين في المباراة التي انتهت بالتعادل 1-1 في الدور نصف النهائي واحتكم الطرفان إلى التمديد ثم إلى ركلات الترجيح التي ابتسمت للبرازيليين.
واجه مدرب البرازيل الحالي كارلوس دونغا المنتخب الهولندي في ثلاث مناسبات عندما كان لاعبا، وساهم قائد "سيليساو" في فوز منتخب بلاده 1-صفر وديا في روتردام، قبل أن يقود أيضا بلاده للفوز 3-2 في ربع نهائي مونديال 1994. والمفارقة أن دونغا كان آخر لاعب نفذ ركلة الترجيح الرابعة والأخيرة خلال الدور نصف النهائي من مونديال 1998 ليقود بلاده إلى المباراة النهائية حيث خسرت أمام فرنسا صفر-3.
25 من الانتصارات ال67 التي حققتها البرازيل في نهائيات كأس العالم جاءت بفارق ثلاثة أهداف أو أكثر.
بفضل فوزها على سلوفاكيا 2-1 في ربع النهائي، رفعت هولندا رصيدها من الانتصارات إلى 50% من المباريات التي خاضتها في كأس العالم. ويعتبر المنتخب الهولندي الذي حل وصيفا عامي 1974 و1978، من بين 5 من المنتخبات التي خاضت 30 مباراة أو أكثر في النهائيات وخرجت فائزة بـ50% من هذه المباريات على الأقل.
لم تتلق هولندا سوى هدفين في النسخة الحالية وكانا من ركلتي جزاء نفذهما الكاميروني صامويل ايتو والسلوفاكي روبرت فيتيك.
تخوض البرازيل غمار الدور ربع النهائي للمرة الخامسة على التوالي. وتعود المرة الأخيرة التي فشل فيها المنتخب البرازيلي في الوصول إلى ربع النهائي إلى مونديال 1990 عندما أخرجتها الأرجنتين بالفوز عليه 1-صفر خلال الدور الثاني.
هذه المرة الأولى التي تتأهل فيها هولندا إلى الدور ربع النهائي منذ 12 عاما لان المنتخب البرتقالي كان خرج من الدور الثاني في مونديال ألمانيا 2006 بخسارته أمام البرتغال صفر-1، وغاب عن نهائيات مونديال 2002 في كوريا الجنوبية واليابان.
لم تذق البرازيل طعم الهزيمة بعد احتكامها إلى التمديد خلال نهائيات كأس العالم، ففازت مرة واحدة (6-5 ضد بولندا عام 1938) وتعادلت في الخمس الأخرى فاحتكمت في ثلاث منها إلى ركلات الترجيح. ولم يخسر أبطال العالم خمس مرات سوى مرة واحدة في ركلات الترجيح وكانت خلال الدور ربع النهائي لمونديال المكسيك 1986 أمام فرنسا، فيما فازوا في المناسبتين الأخريين في نهائي مونديال 1994 ضد ايطاليا ونصف نهائي مونديال 1998 ضد هولندا.
في المقابل، لم تخرج هولندا فائزة من أي مباراة احتكمت فيها إلى التمديد، إذ خسر البرتقاليون مرتين بعد التمديد عام 1930 ضد تشيكوسلوفاكيا صفر-3 وعام 1978 ضد الأرجنتين 1-3 في النهائي، إضافة إلى خسارتهم بركلات الترجيح أمام البرازيل في نصف نهائي 1998.
الفوز الذي حققته هولندا على سلوفاكيا كان الثامن لها على التوالي، وهو رقم قياسي للمنتخب البرتقالي الذي حقق في النسخة الحالية أربعة انتصارات على التوالي فعادل أيضا رقمه القياسي الذي حققه في نسخة 1974. وحافظ الهولنديون على سجلهم الخالي من الهزائم للمباراة الثالثة والعشرين على التوالي، وهو أيضا أفضل سلسلة في تاريخهم. لم يذق رجال المدرب بيرت فان مارفييك طعم الهزيمة منذ سقوطهم في ايندهوفن أمام المنتخب الاسترالي 1-2 وديا في السادس من ايلول/سبتمبر 2008.
بدورها، لم تذق البرازيل طعم الهزيمة في 10 مباريات على التوالي، وتعود الخسارة الأخيرة لرجال دونغا إلى 11 تشرين الأول/أكتوبر 2009 عندما سقطوا أمام بوليفيا 1-2 في التصفيات المؤهلة لجنوب أفريقيا 2010. ومنذ حينها حقق المنتخب الأميركي الجنوبي 8 انتصارات وتعادلين.
سيتواجه البرازيليان جوليو سيزار ومايكون مع الهولندي ويسلي سنايدر، زميلهما في انتر ميلان الايطالي الذي توج خلال الموسم المنصرم بثلاثية الدوري والكأس المحليين ومسابقة دوري أبطال أوروبا. كما ستجمع هذه المواجهة بين تياغو سيلفا ويان كلاس هونتيلار اللذين لعبا جنبا إلى جنب الموسم الماضي في ميلان الايطالي، كما الحال بالنسبة لصانعي العاب البرازيل كاكا وهولندا رافايل فان در فارت اللذين يلعبان معا في ريال مدريد الاسباني.
هذه المرة الأولى منذ 12 عاما التي يسجل فيها المنتخب البرازيلي هدفا عبر لاعب خاض الموسم الماضي في الدوري المحلي، وكان هذا اللاعب روبينيو ضد تشيلي وقد أمضى مهاجم ريال مدريد ومانشستر سيتي السابق الموسم الماضي مع سانتوس على سبيل الإعارة من النادي الانكليزي، وهو حذا حذو مهاجم بوتافوغو بيبيتو الذي سجل في المباراة التي فازت بها البرازيل على الدنمارك 3-1 في الثالث من تموز/يوليو 1998 خلال ربع نهائي مونديال فرنسا.
السبت 07 نوفمبر 2015, 3:30 pm من طرف alimaza
» جسر سان فرانسيسكو-أوكلاند
الخميس 18 سبتمبر 2014, 10:36 pm من طرف مؤسس المنتدى
» هندسة - الصف الثاني الاعدادي - مراجعة عامة الجزء الثاني
الخميس 18 سبتمبر 2014, 9:44 pm من طرف مؤسس المنتدى
» توابع خسارة السوبر .. 3 دقائق "نفسنة" زملكاوية علي الأهلي
الخميس 18 سبتمبر 2014, 9:38 pm من طرف مؤسس المنتدى
» 19 سبتمبر
الخميس 18 سبتمبر 2014, 9:16 pm من طرف مؤسس المنتدى
» دفتر اليومية الامريكي مصمم بواسطة برنامج ال Excel بالعربي والانجليزي
الخميس 18 سبتمبر 2014, 9:11 pm من طرف مؤسس المنتدى
» اكبر عضو فى جسم الانسان
الخميس 20 ديسمبر 2012, 7:18 pm من طرف mohamed khafagy
» لماذا ماء الاذن مر وماء العين مالح وماء الفم عذب
الخميس 20 ديسمبر 2012, 7:15 pm من طرف mohamed khafagy
» اذا قرصت نمله لاتقتلها بل اشكرها
الخميس 20 ديسمبر 2012, 7:06 pm من طرف mohamed khafagy
» لماذا تهاجر الطيور على شكل سبعه
الخميس 20 ديسمبر 2012, 7:03 pm من طرف mohamed khafagy
» خطورة إبقاء نصف بصلة في الثلاجة!
الخميس 20 ديسمبر 2012, 6:59 pm من طرف mohamed khafagy
» اتفاق مبدئي بين الداخلية واتحاد الكرة على عودة الدوري 24 أغسطس
الجمعة 19 أكتوبر 2012, 4:15 pm من طرف سيد النشار
» اتحاد الكرة يؤكد عودة الدوري في موعده المحدد
الأحد 15 يوليو 2012, 1:34 pm من طرف mohamed khafagy
» وزارة الداخلية ترفض عودة الدوري
الأحد 15 يوليو 2012, 1:26 pm من طرف mohamed khafagy
» حمادة طلبة يوقع للزمالك الأحد واحتمالات لمشاركته أمام الأهلي
الأحد 15 يوليو 2012, 1:24 pm من طرف mohamed khafagy