Elnasharalasl

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الله ، جمعنا الله فى مستقر رحمته ، أخى الكريم لم نتشرف بتسجيلك برجاء التسجيل


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

Elnasharalasl

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الله ، جمعنا الله فى مستقر رحمته ، أخى الكريم لم نتشرف بتسجيلك برجاء التسجيل

Elnasharalasl

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

النشار الأصل منتدى يهتم بشئون الشباب والعائلات

تنس طاولة : أحمد النشار يهزم محمد شعبان 1/ صفر فى مباراة مثيرة
تنس طاولة : وفى مباراة مثيرة فاز محمد شعبان على أحمد النشار 1/صفر بنتيجة 19/21 وهى نتيجة الأمس التى فاز فيها أحمد النشار
تنس طاولة : فاز أحمد النشار على رفعت مختار 1/صفر فى مباراة شيقة
20 مارس : أحمد النشار يهزم إبراهيم عبدالستار 3/صفر
27 مارس : تنس طاولة : أحمد النشار يهزم خالد فاروق 10/صفر
20 مارس : أحمد النشار يهزم عماد هاشم 2/صفر
تنس طاولة : أحمد النشار يلحق بعماد هاشم هزيمة ساحقة 5/ صفر
تنس زوجى : 27 أبريل : فوز الزوجى عماد هاشم وأحمد النشار على محمود دعيسة ومحمد شعبان 0/4 فى مباراة مثيرة سيطر فيها الزوجى عماد وأحمد عليها
20مارس : أحمد النشار يهزم رفعت مختار 2/ صفر
22 مارس : محمد شعبان يهزم أحمد النشار 2/صفر فى مباراة من طرف واحد
تنس طاولة 3 مايو : فى مباراة قوية فاز أحمد النشار على محمد شعبان 1/ صفر
تنس زوجى 13 مايو  عماد هاشم وأحمد النشار يهزمون الزوجى محمود دعيسة ومحمد شعبان 2/0
27 مارس : تنس طاولة : أحمد النشار يهزم عماد هاشم 2/صفر
20 أبريل : تنس طاولة :تعادل عماد هاشم وأحمد النشار مع محمود دعيسة ومحمد شعبان 3/3 للمزيد أضغط هنا
تنس زوجى  4 مايو: فاز الزوجى رفعت مختار وأحمد النشار على الزوجى محمود دعيسة ومحمد شعبان 1/2
تنس زوجى 19 مايو : فى مفاجأة مدوية حقق الزوجى محمد شعبان و م محمود فوزا ساحقا على الزوجى عماد هاشم زأحمد النشار 0/6
الأهلى يهزم الاسماعيلى 2/1 فى أبطال أفريقيا
عماد هاشم يهزم محمد شعبان فى تنس الطاولة 1/3

" وأقيموا الصلاة إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا "

لا تنس ذكر الله

( اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك، وبمعافاتك من عقوبتك، وأعوذ بك منك، لا أُحصي ثناءاً عليك، أنت كما أثنيت على نفسك).

أوقات الصلاة لأكثر من 6 ملايين مدينة في أنحاء العالم
الدولة:

المواضيع الأخيرة

» مباراة مصر والجزائر 1989 والتى أهلت مصر لكأس العالم ( مباراة كاملة )
موروثات فى سياسة مصر الخارجية.......جميل مطر Emptyالسبت 07 نوفمبر 2015, 3:30 pm من طرف alimaza

» جسر سان فرانسيسكو-أوكلاند
موروثات فى سياسة مصر الخارجية.......جميل مطر Emptyالخميس 18 سبتمبر 2014, 10:36 pm من طرف مؤسس المنتدى

» هندسة - الصف الثاني الاعدادي - مراجعة عامة الجزء الثاني
موروثات فى سياسة مصر الخارجية.......جميل مطر Emptyالخميس 18 سبتمبر 2014, 9:44 pm من طرف مؤسس المنتدى

» توابع خسارة السوبر .. 3 دقائق "نفسنة" زملكاوية علي الأهلي
موروثات فى سياسة مصر الخارجية.......جميل مطر Emptyالخميس 18 سبتمبر 2014, 9:38 pm من طرف مؤسس المنتدى

» 19 سبتمبر
موروثات فى سياسة مصر الخارجية.......جميل مطر Emptyالخميس 18 سبتمبر 2014, 9:16 pm من طرف مؤسس المنتدى

» دفتر اليومية الامريكي مصمم بواسطة برنامج ال Excel بالعربي والانجليزي
موروثات فى سياسة مصر الخارجية.......جميل مطر Emptyالخميس 18 سبتمبر 2014, 9:11 pm من طرف مؤسس المنتدى

» اكبر عضو فى جسم الانسان
موروثات فى سياسة مصر الخارجية.......جميل مطر Emptyالخميس 20 ديسمبر 2012, 7:18 pm من طرف mohamed khafagy

» لماذا ماء الاذن مر وماء العين مالح وماء الفم عذب
موروثات فى سياسة مصر الخارجية.......جميل مطر Emptyالخميس 20 ديسمبر 2012, 7:15 pm من طرف mohamed khafagy

» اذا قرصت نمله لاتقتلها بل اشكرها
موروثات فى سياسة مصر الخارجية.......جميل مطر Emptyالخميس 20 ديسمبر 2012, 7:06 pm من طرف mohamed khafagy

» لماذا تهاجر الطيور على شكل سبعه
موروثات فى سياسة مصر الخارجية.......جميل مطر Emptyالخميس 20 ديسمبر 2012, 7:03 pm من طرف mohamed khafagy

» خطورة إبقاء نصف بصلة في الثلاجة!
موروثات فى سياسة مصر الخارجية.......جميل مطر Emptyالخميس 20 ديسمبر 2012, 6:59 pm من طرف mohamed khafagy

» اتفاق مبدئي بين الداخلية واتحاد الكرة على عودة الدوري 24 أغسطس
موروثات فى سياسة مصر الخارجية.......جميل مطر Emptyالجمعة 19 أكتوبر 2012, 4:15 pm من طرف سيد النشار

» اتحاد الكرة يؤكد عودة الدوري في موعده المحدد
موروثات فى سياسة مصر الخارجية.......جميل مطر Emptyالأحد 15 يوليو 2012, 1:34 pm من طرف mohamed khafagy

» وزارة الداخلية ترفض عودة الدوري
موروثات فى سياسة مصر الخارجية.......جميل مطر Emptyالأحد 15 يوليو 2012, 1:26 pm من طرف mohamed khafagy

»  حمادة طلبة يوقع للزمالك الأحد واحتمالات لمشاركته أمام الأهلي
موروثات فى سياسة مصر الخارجية.......جميل مطر Emptyالأحد 15 يوليو 2012, 1:24 pm من طرف mohamed khafagy

مكتبة الصور


موروثات فى سياسة مصر الخارجية.......جميل مطر Empty

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر

لا أحد


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 45 بتاريخ الخميس 05 أبريل 2018, 3:38 pm

www.traidnt.net Naderib999

    موروثات فى سياسة مصر الخارجية.......جميل مطر

    mohamed khafagy
    mohamed khafagy
    المشرف العام المميز
    المشرف العام المميز


    رقم العضوية : 4
    عدد المساهمات : 413
    التقدير : 0
    تاريخ التسجيل : 11/03/2010

    موروثات فى سياسة مصر الخارجية.......جميل مطر Empty موروثات فى سياسة مصر الخارجية.......جميل مطر

    مُساهمة من طرف mohamed khafagy الخميس 30 ديسمبر 2010, 11:45 am

    كانت الانتخابات درسا لقادة النظام الحاكم فى مصر، ودرسا لأهل البلد الناخبين كانوا أم متفرجين، هؤلاء الآخرون هم الأكثرية، وبينهم من كانوا مشاركين وضاقت بهم سبل المشاركة فتحولوا إلى متفرجين، هؤلاء المتفرجون هم أنفسهم الذين تضيق بهم الآن سبل الفرجة أو صاروا يملون منها، غير معروف تماما إلى ماذا يتحولون؟ ولكن حتما سيتحولون.

    بالانتخابات وما جرى فيها وما أسفرت عنه وبأحداثها العالمية، وبعاصفة نشر موقع الويكيليكس لآلاف الوثائق الدبلوماسية الأمريكية، دخلت مصر دائرة حرجة اجتمع فيها عنصران، عنصر السلوك الداخلى للنظام فى مصر، وهو السلوك الذى يعكس بوضوح فلسفة الحكم فى مصر ونظرته إلى الشعب وإلى نفسه وإلى العصر الذى يعيش فيه.. كان سلوك الحزب الحاكم فى الشأن الداخلى محيطا لأنصار التغيير وكاشفا عن نظرة متعالية إلى قيم هذا العصر وأفكاره وعلومه وواضعا الأمن الداخلى فى اهتماماته أسبق على التحضر والتقدم.

    يأتى الشأن الخارجى عنصرا ثانيا فى الدائرة الحرجة التى تنحشر فيها مصر الآن.
    نعرف ويعرف كثيرون فى الغرب وفى إسرائيل أن السياسة الخارجية المصرية الراهنة تقوم على ثلاثة أركان، يكاد صانع السياسة المصرية يضفى عليها صفة القداسة. وقع الإعلان عن الأركان الثلاثة فى عقد السبعينيات فى خضم أو أعقاب أحداث خطيرة كان مصر سببا لها وساحة. بمعنى آخر ورث القادة السياسيون الحاليون هذه الأركان ضمن ما ورثوه عن الخطاب السياسى الذى ساد فى مرحلة السبعينيات ولم يغيروا فيها شيئا. أما الأركان فهى:
    أولا: أن معظم أو 99% من أوراق اللعبة فى أيدى الأمريكيين. كان الظن وقتها أن المقصود باللعبة هو قضية الشرق الأوسط إلى أن ثبت بمرور الوقت أن بعض إن لم يكن معظم توجهات مصر الخارجية هى أيضا ضمن هذه اللعبة. أعود لأذكر بمرحلة سنوات الإعداد لحرب 1973.

    ولم تكن مصر قبل هذه المرحلة قد أغلقت الأبواب كافة فى وجه تطوير العلاقات مع أمريكا. بل حاولت مرارا وكانت أبرز المحاولات المفاوضات فى عهد روجرز والمباحثات السرية مع كيسنجر. خلال تلك المحاولات كانت الشروط الأمريكية قاسية وكان من بين ما اشترطت واشنطن شرط التوقف عن مقاومة الاحتلال الإسرائيلى والامتناع عن شراء السلاح السوفييتى والتوقف عن الاستعانة بمستشارين سوفييت.

    نشبت الحرب وقدمت أمريكا دعما عسكريا قويا لإسرائيل واستمر كيسنجر يفرض الشروط، ويقدم وعودا مهدت لاتفاقية صلح. تعهدت بتقديم عون مادى طويل الأمد وقدمت مصر تعهدات لا تزال سارية وسلمت بأن أمريكا سيبقى من حقها أن تحتفظ بجميع أوراق اللعبة فى الشرق الأوسط وفى بعض خياراتنا الداخلية والخارجية.

    تغيرت أمور كثيرة منذ ذلك الحين. سقط نظام القطبين وكاد يتحقق حلم «أمريكا القطب الأوحد». ولكن لم يتحقق. اختفى القطب السوفييتى وفى أعقاب اختفائه بدأ انحدار القطب الأمريكى وصعود قوى أخرى كثيرة. وتقلص نصيب أمريكا من أوراق اللعبة فى أقاليم عديدة باستثناء الشرق الأوسط حيث رفضت أمريكا الاعتراف لأى قوة أخرى صاعدة بحق فى المشاركة فى تسيير الإقليم. ورفضت إسرائيل أن تفوض قوة أخرى لتلعب فى الإقليم. وللحق كانت كل من إسرائيل ومصر وفية لالتزاماتها لأمريكا، إذ قاومتا بوسائل متعددة ومتباينة محاولات دول أجنبية النفاذ إلى دائرة الصراع العربى ــ الإسرائيلى.

    تغيرت أمور كثيرة، وبقيت سياسة مصر الخارجية محكومة بقيد الارتباط بالخطوط الرئيسية للسياسة الأمريكية. لم يؤثر فى هذا القيد أن العالم تغير ولم تعد توازنات القوة كما كانت عليه فى عصر القطبين. ولا يخفى أن العدد الأكبر من الدول صار يتعامل مع الولايات المتحدة منذ التسعينيات على أساس أن حلم أمريكا أن تصبح القطب الأوحد لم يتحقق. نحن وعدد من الدول العربية رفضنا التعامل مع أمريكا والعالم على هذا الأساس فاحتفظنا بنظام القطب الواحد حصريا للشرق الأوسط، وأخضعنا جانبا كبيرا من حركتنا الدولية لإرادة هذا القطب الذى تخيلناه «أوحد».

    صحيح أن الولايات المتحدة مازالت الأقوى، ولكنها ليست الأقوى على الإطلاق أو الأقوى بلا قيود أو حدود. ولما كان تمسكنا بأن نعاملها كقطب أوحد قد أضر بمكانة مصر الدولية والإقليمية كان يجب النظر فى تغيير هذا الفهم القاصر للعالم ووضع أسس سياسة خارجية تستعيد لمصر بعض مكانتها وسمعتها كدولة تدير سياستها باستقلالية.

    ثانيا: ورث النظام الحاكم كذلك شعارا تحول مع الوقت والممارسة فصار ركنا من أركان السياسة الخارجية المصرية. أما الشعار فكان «حرب 1973 آخر الحروب». الخطأ والخطر ليسا فى الشعار بقدر ما هما فى استغلاله أو سوء استخدامه. ففى الوقت الذى يحق فيه لإسرائيل فى ظل هذا الشعار أن تتدخل بكل حرية وبكل أساليب التدخل حتى العسكرية فى مناطق تقع ضمن دائرة الأمن القومى المصرى مثل العراق ولبنان وغزة وسوريا ومثل السودان وإثيوبيا ودول حوض النيل، لا يحق لمصر، فى ظل الشعار نفسه، أن تتحالف مع دول غير حليفة لإسرائيل. بل أكاد أصدق ما يتردد على ألسنة معلقين أجانب من أن السنوات الأخيرة منذ رفعت مصر وإسرائيل هذا الشعار شهدت حلول النفوذ الإسرائيلى محل النفوذ حيثما انحسر.

    وبسبب كثرة ترديد هذا الشعار تكونت قناعة لدى إعلاميين ومسئولين عديدين بأنه لا يجوز أن يصدر من مصر ما يوحى بنية للتقارب مع إيران أو إصلاح العلاقة مع سوريا تفاديا لإثارة شكوك إسرائيل فى التزامنا الشعار.. وفى وقت من الأوقات ساد الإحساس بتوجس بعض الإعلاميين من الإشادة بإنجازات حكومة أردوجان فى تركيا وبخاصة موقفها من العدوان الإسرائيلى على غزة وقافلة الحرية. وقد علق صحفى أجنبى على ظاهرة التوجس الإعلامى والدبلوماسى المصرى بأنه يكاد يعكس حالة خوف مصرى شديد من إسرائيل الشريك فى السلام لم تكن قائمة قبل حرب 1973 وخلالها.

    لا أجد وصفا لحال السياسة الخارجية الإسرائيلية تجاه بعض الدول العربية ومصر بخاصة أكثر انطباقا من الوصف الذى يطلق على الاحتلال الإسرائيلى للأراضى الفلسطينية. يصفون الاحتلال بأنه احتلال «خمس نجوم». إسرائيل تدخل المدن الفلسطينية وتخرج منها وقتما تختار وفى حماية الأمن الفلسطينى ورضاء السلطة الفلسطينية.

    وإسرائيل تتدخل فى الشئون العربية وتعتدى عسكريا وتؤلب الإعلام العالمى على العرب والمسلمين ولا تجد من ينهرها أو يؤلب عليها شعبها بل على العكس تقيم حكومات عربية معها علاقات خاصة، وتراعى حساسياتها وتتفهم قلقها الأمنى وتستجيب لطلباتها وتقف معها ضد جميع أشكال المقاومة: هى فعلا علاقات خمس نجوم تتمنى دول عديدة ناهضة مثل الصين والبرازيل أن تنعم بمثلها مع مصر وغيرها من الدول العربية.

    ثالثا: ورثنا كذلك أفكار «الاستثنائية المصرية». ورثنا عبارتى شعب عمره سبعة آلاف سنة وحضارتنا فوق الحضارات. توهمنا أن حضارة السبعة آلاف سنة يمكن أن تلعب دور القوة الرادعة فى مواجهة الغير والرصيد الأعظم فى سياستنا الخارجية. ورثنا الوهم بأن تاريخنا يحمينا من أعدائنا ويعوض خسائر الجغرافيا فى النقص المتتالى فى الأرض الزراعية وتدهور البيئة والعجز فى المياه وصعوبات التعامل مع سيناء أرضا وشعبا واتفاق سلام، ورثنا من سياسة مصر الخارجية فى عقد السبعينيات ألا نفع يرجى من العرب ولن نبذل فيهم أو معهم جهدا دبلوماسيا أو اقتصاديا فى أفريقيا باعتبار أن مستقبل مصر وأمنها مرهونان لشمال متقدم وليس لجنوب متخلف.

    لا يعنى التفكير فى ضرورة إعادة النظر فى تطبيقات هذه الموروثات رفض شعار أن لا حرب بعد حرب 1973، ولا يعنى التفكير فى أهمية تطوير سياستنا الخارجية كما طورت دول عديدة فى الشرق والغرب سياساتها الدعوة إلى شن حرب ضد إسرائيل. المطلوب الآن استعادة ثقة العرب والأفارقة وشعوب الدول الصاعدة فى قدرتنا على تطوير موروثاتنا السياسية والانضمام إلى ركب الناهضين.

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 17 مايو 2024, 5:50 am